مرة واحدة صاحبتي قالت لي أن الولاد يحبوا البنت إللي تحسسهم إنها جامدة أوي و جميلة أوي وأنا لا جامدة ولا جميلة
..
قصدك يعني تكون سوبرومان؟ مش لازم يعني البنت تدخل مع إللي بتحبه ماتش ملاكمة عشان تحسسوا إنها بتحبه، كفاية إنها تحس من جواها إنها جميلة عشان تحسسوا إنها جميلة، وبعدين أنت مش جميلة؟
أصلهم كانوا دايما يقولوا نجوى مش طالعة بيضة وحلوة زي أمها
.
يعني ما فيش راجل قالك قبل كده إنك جميلة؟
مع احترامي لكل الرجالة إللي قابلتيهم طول حياتك دول ما بيفهموش حاجة. ويعني إيه قوة؟ أنت جاية من المنيا عشان تدوري على صاحبتك تهاني ودي قوة
فيه إيه مالك، أنت بتدوري على حاجة؟!
--------------------------------------------------------------------------
اعتمادا على الذاكرة ، قصة وسيناريو: وسام سليمان ، إخراج: محمد خان
وصباحكم جميعا فل وياسمين :)))
19 comments:
دي احلي جمله في الفيلم اصلا يا شيماء
الفيلم دا حلو بطريقه غريبه
ده توارد خواطر ولا توارد مدونات ولا ايه بالظبط؟ أنا لسه امبارح بس قدرت أكتب عن الفيلم ده.. من ساعة ماشفته-من شهر تقريباً- وأنا تايهه..وكنت هانسى أسألك هو حب ولا عفاريت؟
إزيك يا شيماء..شفتي بقى إزاي إني كان عندي حدس وإحساس مرهف إنك حتحبي الجملة دي بالذات، فاخترتها تحديدا...
آة...شيماء بقى وكده :))
نورتي وتحياتي لكي
إزيك يا هبة، أنا قريت إللي أنت كاتباه في المدونة بتاعتك وحاولت أعلق بس ما نفعش..
حلو إللي مكتوب، هو حب أكيد، بس حب كان بيطارد العفاريت ...
صح كده؟
ولو أنت توصلتي لإجابة تانية ، قول لي برضوا ، إنت عارفه الإمتحانات ع الأبواب :)
سلام يا جميل
بس شفتى النهايه كانت عامله ازاى؟
خروج على النهايات المألوفه اللى حفظناها من أيام ليلى مراد و أنور وجدى
محمد خان بيخلينى انحنى لعبقريته كل فيلم
المشهد ده مهم جدا عشان يكشف جوانب من شخصيات الأبطال ,الانفعالات بتحكى قصة حياة كل واحد
فيلم جميل و فى نهايته اهداء لصوت ليلى مراد
و بس
إنتى جميله
أنا ندمان إني مشفتش الفيلم ده
وزعلان لأني بقالي كتير مش بدخل عندك
بس مش بلاقي اللينكات أنا بسهولة .اضطريت أعمل سيرش علي الأسم
عايز أباركلك علي مقالتك في صفحة ضربة شمس في العدد الأسبوعي..ويا رب تبقي كل عدد بقي
تحياتي واتمني تكوني بخير
سلام عليكم
مودي: أنا كمان عجبتني النهاية جدا، اللقطة وهي بتحفر في ذاكرتها رقم التليفون...
بس فيه كمان حاجة لفتت نظري، مش عارفة وكأن يحيي نفسه لازم يمر برحلة تطهر الأول عشان يبقى على المستوى الإنساني لنجوى، صحيح إن ده مش مشار إليه في الفيلم بس تحسه في أداءه وكأن فيه مسحة ندم على وشه، عشان كده النهاية تبدو ليّ مقنعة.
وعندك حق، المشهد ده ممكن يكون مراية للشخصيات.
وشكرا يا فندم ونورت :)
ضياء: بس أنت لسه ممكن تشوفة، لأنه لسه معروض. وعادي يعني أنت تنور المدونة في أوي وقت...إحنا خدمة 24 ساعة زي محطات البنزين بالضبط :))
أنا كمان انبسطت إنك قريت المقال، لأنه المقال ده عمل ردود فعل كويسة و على رأي أستاذ خالد كساب "قشطاط"
تحياتي لك ويارب تبقى بخير أنت كمان وفي أحسن حال وكله تمام التمام ...
الفيلم ده حلو بجد
بعتبره عوده قويه لزمن الرومانسيه الجميله
اختيار موفق يا شيماء
تحياتى
شيماء مش رأيك برضه اننا بنحب قوى البطلات اللى شبهنا ... ها .. فاهمنى صح
شيمو! عملت تحديث للتدوينه (باللون البينك).. وضفت غنوة على الحجار "فى هويد الليل"-غنوه قديمه أوى بس ماعرفش ليه حسيتها ماشيه مع الكلام ع الفيلم- ابقى طلى وقولى رأيك
وكنت هانسى.. مقالة أم محمود والعلاقات الإنسانية فكرتنى بمقالة عن المجاملات كتبتها من فترة ف صفحة رأى.. فعلاً حاجه تخنق.. بس عارفه الحل ايه؟ إنك تعملى زيى وتوطى سقف التوقعات عشان ماتتعبيش
ريمو: أولا أهلا وسهلا للزيارة رقم واحد للمدونة :)
والفيلم فعلا زي ما أنت قلتي...هو واقعي كمان...عيش الحياة بصدق...هي دي رسالة من وجهة نظري.
تحياتي لك يا ريمو ..
-------------------------
سهى: هو ده الموضوع متيألي إنها شبهنا ... عشان كده حبيناها أوي..
بوسة لك يا سهى ولنهى..موا موا :))
هبة: طليت يا فندم وعجبني النيو لوك...
وأنا ابسطت جدا إنك قريتي مقالة العلاقة الإنسانية الشهيرة وسط زملائي ومن قرأوها بمقالة "أم محمود"!
وكويس إنها فاكرتك بالمقالة بتاعتك..ده وإن دل على شيء يوضح على إن المقالة كانت قريبة لك نوعا ما، وطالما كانت قريبة منك تبقى عجبتك..والله أعلم
بس صعب أوي يا هبة إنك تعودي نفسك تعليّ سقف العلاقات الإنسانية وتوطيها فجأة...قد إيه ده شيء مؤلم بس أنا باعمل ده دلوقتي..للأسف ..لأن مفيش حل تاني زي ما قلتي.
تحياتي الجامدة لكي ونورتي فعلا وحقيقتا...
..
اختزال موفق لحوار الفليم يا شيماء
أحييك
..
ياااااااه .. حلو أوي
أنا متابعاكي من فترة عن طريق نون كراكيب وبدأت أتعمق في مدوناتك وأكون عنك صورة ...
أتمنى الصورة تكتمل قريب
تحياتي
ملحوظة: الأغنية أكتر من رائعة وصوت فيروز فيها ملائكي كأنه بيبلغ رسالة
محمد العشري: أشكرك جدا جدا
بجد لما شوفتك معلق انبسطت جدا، أما عن الفيلم فأنا بحب المشهد ده أوي ..معبّر كده وفي اللطيف...
نورت يا فندم.
تسنيم: ده إنت إللي كلامك حلو أوي وفرحت به وكأن حد أداني إكليرايا وأنا باحب الإكلير..
أما بقى بخصوص الصورة ، فانا يسعدني إنك تكمليها، ومعاكي حق في كل كلمة عن فيروز ...أنا كمان بحبها أوي وباحس صوتها ملائكي زي ما قلتي
تحياتي لك وورود وكده ...
الحوار جميل اوى
وانا نفسى اشوف الفيلم
اتمنى الاقى فرصه اشوفه
انا لما بفتكر ان محمد خان هو مخرج زوجة رجل مهم بالذات بحترمه جدا
وسام سليمان دى هى اللى كتبت احلى الاوقات برضه؟
محمد الهنداوي: أنت لسه مكن تشوفة، هو موجود في مجمع سينمات المعادي وأكيد في سينمات تانية
وصح سام سليمان هي إللي كتبت أحلى الأوقات و بنات وسط البلد كمان
تحياتي
Post a Comment